أصدر الرئيس الفلسطيني محمود عباس اليوم (الإثنين) قراراً بإنهاء خدمات كافة مستشاريه، وإلغاء العقود والقرارات المتعلقة بهم، والحقوق والامتيازات المترتبة على عملهم كمستشارين، بصرف النظر عن مسمياتهم أو درجاتهم، وفق ما أعلنته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا». ولم تتطرق الوكالة الرسمية إلى السبب الذي دفع عباس لاتخاذ هذا القرار، لكن التحليلات تشير إلى أن الأزمة المالية التي تعيشها السلطة الفلسطينية ربما تكون السبب وراء هذه الإجراء.